قصة الشايب ومدير البنك.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
قصة شايب يودع 5000 ليرة يوميآ في البنك لمدة شهرين
أستغرب موظف البنك من قدوم هذا الرجل الكبير يوميآ للبنك لمدة شهرين ليودع 5000 ليرة
فذهب الموظف لمدير الفرع فأخبره عن قصة هذا الشايب
فقال المدير للموظف لعله يفتكر أن الايداع مثل السحب من الصراف وأن الحد الأعلى للإيداع هو 5000 كما هو في السحب اليومي
قال المدير للموظف إذا جاك بكره خله يمر علي

جاء الشايب على موعده اليومي
وقاله الموظف مر على المدير
قال الشايب : خير
ومر على المدير

سأله المدير ماقصة ال 5000 اليوميه؟
لو عندك مبلغ كبير تقدر تودعه مره وحده

الشايب : ماعندي مبلغ كبير وهذي ال 5000 أكسبها يوميآ!!!

المدير : عندك محلات يعني ؟؟

الشايب : لا... بل أني أراهن يوميآ من 5000 وأكسب الرهان

المدير : كيف؟؟

الشايب : طيب أنت هسع تراهني من 5000 ليرة أني ابوس عيني!!!!

المدير : أراهنك

فإذا بعينه تركيبه أخرجها وباسها وكسب من المدير الذي غضب 5000 ليرة
الشايب : تراهني مره ثانيه أني أعض أذني؟؟

نظر المدير على أذن الشايب يرى إذا كانت تركيبه او لا , لقى أذنه ماهي تركيب

المدير : أراهنك

... طلع الشايب طقم اسنانه التركيبه وعض أذنه وكسب 10000 ليرة وذهب

وفي اليوم التالي ذهب المدير للموظف وأمره إذا جاه الشايب يمر عليه
وجاء الشايب وقاله الموظف : مر على المدير يريدك
دخل الشايب على المدير
المدير : ياأخي حرام عليك ... البارحة ضحكت علي وخذيت مصاريي بدون وجه حق

الشايب : طيب تراهني
وإذا فزت خذ فلوسك وفوقها 5000 ليرة وإذا فزت أنا مابي منك شيء
فكر المدير ولقى انه في الحالتين مو خسران شيء

المدير : موافق

الشايب : تراهني أنه سروالك الداخلي لونه أزرق؟؟

المدير : فزت عليك سروالي أبيض

الشايب : خلني أشوفه

فصخ المدير ملابسه

قال : شوفه أبيض ... عطني فلوسي
الشايب : يضحححححححححححححححك

المدير : وش اللي يضحكك؟؟

الشايب : أنا اصلآ مراهن كل موظفين البنك على أني أفصخك سروالك بخمسين ألف!!!!!.....

مشكور ابو صالح و قصة طريفة و اهنئك على هالنشاط الرائع في المنتدى

( بس يا هل ترى راح نظل اني وياك متسابقين؟؟)

مشكور ابو صالح وديروا بالكم من هذا الشايب

معاذ , حكما لا لأني لا أستطيع مجاراتك .

الأخ أبو صالح :

تراهن على أن مدير البنك هذا غبي !!! ولا إيش شايف ؟

ســــــلامــات

لا ماأراهن , لاتروح تنصب علي وتعملي فيها مقلب , ترااني درويش على باب الله.